لم يعرف قدماء المصريين المناضد والطاولات، ولكنهم كانوا يستعملون صواني (ج صينية) من القش المجدول على حامل من فخار لوضع صحاف الطعام، كما كانوا يصنعون حوامل من خشب لجرار الماء والخمر والجعة، واستعمل المصريون القدماء توابيت من رقائق الخشب الملصق بعضها فوق بعض، وقد ضمن لها ذلك عمراً مديداً.
يتوافر في مجموعة البازار المتميزة أثاث صناعي، وأثاث يدوي، وأثاث صيني وهندي حديث وقديم، بالإضافة إلى الإكسسوارات المنزلية ومستلزمات الديكور.
كان الدهان والتمويه بالذهب مفضلين عند الأخوين آدم، وأما الحفر فأقل استخداماً وخفيفاً إن وجد، وكان الأخوان آدم يميلان إلى تخديد قوائم الأثاث المستقيمة، ويميلان إلى استخدام القماش المنسوج من شعر الخيل والحرير المزهر والجلد والنسيج المصور الفرنسي والإنكليزي في تنجيد قطع الأثاث.
والأهم أنه يوجد لديهم مجموعة من أفضل المصممين والخبراء في مجال الأثاث، ولهذا يعد الأفضل والأشهر على الإطلاق,
سيتم إفراغ حقيبة التسوق إذا قمت بالتغيير إلى دولة / منطقة مختلفة.
تتعامل الشركة مع مصممين محترفين ومصممين جدد لتوفير إسلوب حياة مختلف وعصري للعملاء عبر تصميمات الأثاث والإكسسوارات المنزلية المتميزة.
تستعمل في صناعة الأثاث مواد مختلفة تتبدل تقنيات معالجتها وتتطور اعلاني بتطور الإنسان، بدءاً من الحجر والطين إلى الخشب والمعدن بأنواعه إضافة إلى الزجاج والألياف الزجاجية واللدائن والعظم والعاج والصدف والجلود وأنواع الطلاء المختلفة.
إذا كانت الإضاءة رداء الأثاث فالإكسسوارات هي أدوات التزيين الخاصة به، فتكمن أهميتها بإظهار نقاط الجمال في الأثاث وتسليط الضوء على ميزاته.
وتهدف المحلات إلى تقديم أثاث راقي بسعر مميز. يوفر المحل جودة حقيقية مقابل المال بتقديم أثاث فخم وراقي مصنع خصيصاً بثمن معقول.
يتفوق محل تانتل للأثاث بتقديم منتجاته من خلال عروض تم تصميمها بأيدي متخصصين لتكون لوحة ديكورية كاملة تضم العناصر التي تتناسق معا في عرض واحد، نحن نحب الأشكال الصامتة للمجموعات المعروضة، فكر في بياضات أسرّة لؤلؤية شاملة ونغمات وأنسجة متناقضة تضيف عمقًا إلى أي تصميم .
كانت مناطق الرافدين وبلاد الشام مصدر إلهام لثلاثة أنماط خلدها الأثاث الكلاسيكي القديم في اليونان ورومة، وانتقلت منها إلى بقية الحضارات الغربية.
تعبّر الإكسسوارات عن أثاث المنزل ذوق وشخصية صاحب المنزل ويكتمل جمال الديكور بوجودها، وتتمثل بالتحف واللوحات، الشموع والمجسمات إضافة إلى المزهريات والنباتات والورود.
وكانت قطع الأثاث في بلاد الرافدين قريبة الشبه في تركيبها من النمط المصري إلا أن أجزاءها أغلظ وعقدها أقل، وهي غنية بالزخارف النافرة ومطعمة بالبرونز والعاج والعظم والمسامير الضخمة الرؤوس والدسر.
المرآة تنشر الضوء بشكل جميل وتضفي الإحساس بمساحة أكبر أيضًا.